تكملة لـ Unseen Diplomacy
الدبلوماسية غير المرئية 2 هي لعبة محاكاة متميزة وتكملة للدبلوماسية غير المرئية التي تحول غرفة المعيشة الخاصة بك إلى ملعب تجسس شاسع حيث تدفعك كل مهمة، جهاز، وقرار أعمق في عالم على حافة الفوضى.
في الدبلوماسية غير المرئية 2، أنت لا تقود جاسوسًا فقط—أنت الجاسوس. الأشرار يهددون التدمير العالمي، ومن واجبك إيقافهم. ما يجعل التجربة تتألق هو كيف تجمع بين اتخاذ القرارات التكتيكية و مسار عقبات يتطلب جهدًا بدنيًا. ستتسلل، تزحف، وتتجنب خلال مستويات تعيد تشكيل نفسها بذكاء لتناسب مساحة اللعب الفعلية الخاصة بك.
تقمص دور جاسوس
على عكس معظم ألعاب الواقع الافتراضي التي تعتمد بشكل كبير على الحركة الاصطناعية، تستخدم Unseen Diplomacy 2 إعادة توجيه بيئية لتوسيع مساحتك الجسدية أثناء اللعبة. هنا، تتلوى الغرف وتتحرك خلفك بينما تتنقل في بيئتها، مما يسمح لك بالاستمرار في الحركة كما لو كنت تستكشف مجمعًا ضخمًا. النتيجة هي تجربة تشبه هولوديك حيث لا تشعر أي جولة لعب بأنها مماثلة للأخرى.
علاوة على ذلك، تضيف هيكل الحملة عمقًا مطلوبًا بشدة مقارنة باللعبة الأولى. يمكن للاعبين أن يقرروا أين يحققون، ويجمعون المعلومات، ويجمعون خطة الشرير قبل نفاد الوقت. في هذه اللعبة، إدارة وترقية عملائك، بينما يتعقبك الجواسيس عبر العالم، يخلق طبقة مشددة من الاستراتيجية التي ترفع الحركة إلى ما هو أبعد من الحركات الجسدية.
علاوة على ذلك، تضيف أدوات الجاسوس لمسة إضافية من الشخصية. من قواطع الأسلاك الصاخبة إلى ساعات الجاسوس الأنيقة، يمكن أن تجعل الأدوات التي تختارها أو تكسر مهمة. تعزز الأزياء أيضًا طريقة اللعب، حيث تقدم تنازلات بين التخفي والصحة والفائدة. في هذه الأثناء، تضمن الروبوتات والفخاخ المعادية أن كل خطوة إلى الأمام تتطلب ردود فعل حادة وتخطيطًا دقيقًا. ومع ذلك، لاحظ أن هذه اللعبة لا تزال في الوصول المبكر.
مستقبل التجسس بالواقع الافتراضي
يثبت "الدبلوماسية غير المرئية 2" أن الواقع الافتراضي يمكن أن يكون أكثر من مجرد جهاز رأس مبتكر - يمكن أن يكون خيال تجسس كامل الجسم. من خلال دمج المهام التكتيكية، وأنظمة التقدم الجذابة، وأسلوب اللعب البدني المثير، قامت "مثلث البكسل" بصنع تكملة مبتكرة وم demanding. سواء كان لديك غرفة كبيرة أو مساحة محدودة، فهذا هو التجسس كما لم تجربه من قبل. إنها لعبة يجب تجربتها إذا كنت مهتمًا بتجارب التجسس بالواقع الافتراضي.



